لحظة الحقيقة
أهلا ً وسهلا ً بكم زائرنا الكريم نرجو لكم طيب الإقامة في صفحات منتدانا
لحظة الحقيقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عمر يعتبر أبو هريرة عدواً لله

اذهب الى الأسفل

عمر يعتبر أبو هريرة عدواً لله Empty عمر يعتبر أبو هريرة عدواً لله

مُساهمة  سيف الحق الأربعاء أبريل 14, 2010 5:41 pm

الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب التفسير - رقم الحديث : ( 3327 )



3285 - أخبرني : أبوبكر محمد بن أحمد المزكى بمرو ، ثنا : عبد الله بن روح المدايني ، ثنا : يزيد بن هارون ، أنبأ : هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة (ر) قال : قال لي عمر : يا عدو الله وعدو الإسلام خنت مال الله ، قال : قلت لست عدو الله ولا عدو الإسلام ولكني عدو من عاداهما ولم أخن مال الله ، ولكنها أثمان أبلى وسهام إجتمعت قال : فأعادها على واعدت عليه هذا الكلام قال : فغرمني إثنى عشر الفاً قال : فقمت في صلاة الغداة فقلت : اللهم إغفر لأمير المؤمنين فلما كان بعد ذلك أرادني على العمل فأبيت عليه ، فقال : ولم وقد سأل يوسف العمل وكان خيراًًً منك فقلت : إن يوسف نبي إبن نبي إبن نبي إبن نبي وأنا إبن أميمة وأنا أخاف ثلاثاًً وإثنتين قال : أولاًًً تقول خمساًً قلت : لا ، قال : فما هن قلت أخاف أن أقول بغير علم وأن أفتى بغير علم وأن يضرب ظهري وأن يشتم عرضي وأن يؤخذ مالي بالضرب ، هذا حديث بإسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.



الرابط :

http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=49&BkNo=13&KNo=28&startno=0

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=522080





إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار



5336 - قال : ، أخبرنا : عمرو بن الهيثم قال : ، حدثنا : أبو هلال ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة قال : كنت عاملاً بالبحرين ، فقدمت على عمر بن الخطاب فقال : عدواً لله وللإسلام ، أو قال : عدواً لله ولكتابه ، سرقت مال الله ؟ ، قلت : لا ، ولكني عدو من عاداهما ، خيل لي تناتجت وسهام لي إجتمعت ، فأخذ مني إثني عشر الفاً ، قال : ثم أرسل إلي بعد : أن إلاّ تعمل ، قلت : لا ، قال : لم اليس قد عمل يوسف ؟ ، قلت : يوسف نبي إبن نبي ، فأخشى من عملكم ثلاثاًً أو إثنتين ، قال : أفلا تقول : خمساًً ؟ ، قلت : لا ، أخاف أن يشتموا عرضي ويأخذوا مالي ويضربوا ظهري ، وأخاف أن أقول بغير حلم وأقضي بغير علم.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=67932





جامع معمر بن راشد - باب الإمام راع - لا أخشى أن أقول بغير علم



1268 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، أن عمر بن الخطاب إستعمل أبا هريرة على البحرين ، فقدم بعشرة الآف ، فقال له عمر : إستأثرت بهذه الأموال يا عدو الله ، وعدو كتابه ، قال أبو هريرة : لست عدو الله ، ولا عدو كتابه ، ولكني عدو من عاداهما ، قال : فمن أين هي لك ؟ ، قال : خيل لي تناتجت ، وغلة رقيق لي ، وأعطية تتابعت علي فنظروه ، فوجدوه كما قال : قال : فلما كان بعد ذلك ، دعاه عمر ليستعمله ، فأبى أن يعمل له ، فقال : أتكره العمل وقد طلب العمل من كان خيراًًً منك يوسف ؟ ، قال : إن يوسف نبي إبن نبي إبن نبي ، وأنا : أبو هريرة إبن أميمة أخشى ثلاثاًً وإثنين ، قال له عمر : أفلا ، قلت : خمساًً ؟ ، قال : لا ، أخشى أن أقول بغير علم ، وأقضي بغير حكم ، ويضرب ظهري ، وينتزع مالي ، ويشتم عرضي.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=4730





عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 323 )



- ( 20659 ) - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين : أن عمر بن الخطاب إستعمل أبا هريرة على البحرين ، فقدم بعشرة الآف ، فقال له عمر : إستأثرت بهذه الأموال يا عدو الله وعدو كتابه ! قال أبو هريرة : لست عدو الله ولا عدو كتابه ، ولكني عدو من عاداهما ، قال : فمن أين هي لك ؟ ، قال : خيل لي تناتجت ، وغلة رقيق لي ، وأعطية تتابعت علي ، فنظروه فوجدوه كما قال : قال : فلما كان بعد ذلك دعاه عمر ليستعمله ، فأبى أن يعمل له ، فقال : أتكره العمل وقد طلب العمل من كان خيراًًً منك يوسف ؟ ، قال : إن يوسف نبي إبن نبي إبن نبي ، وأنا : أبو هريرة بن أميمة ، أخشى ثلاثاًً وإثنين ، قال له عمر : أفلا ، قلت خمساًً ؟ ، قال : لا ، أخشى أن أقول بغير علم ، وأقضي بغير حكم ، ويضرب ظهري ، وينتزع مالي ، ويشتم عرضي.





إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 67 ) - رقم الصفحة : ( 371 )



- أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو علي بن المسلمة : ، أنا : أبو الحسن بن الحمامى ، أنا : أبو علي بن الصواف ، أنا : الحسن بن علي القطان ، نا : إسماعيل بن عيسى ، أنا : أبو حذيفة إسحاق بن بشر بن غياث ، عن هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة قال : لما قدمت من البحرين قال عمر : يا عدو الله وعدو الإسلام خنت مال الله ، قال : لست بعدو الله ولا عدو الإسلام ولكني عدو من عاداهما ولم أخن مال الله ولكنها أثمان خيل لي تناتجت عندي وسهام لي إجتمعت ، قال : فكرر ذلك على ثلاث مرات فكل ذلك أرد عليه فأغرمني إثني عشر الف درهماًً قال : فقمت في صلاة الغداة فقلت : اللهم إغفر لأمير المؤمنين فأرادني بعد ذلك على العمل ، فقلت : لا أعمل لك قال : أو ليس يوسف كان خيراًًً منك وقد سأل العمل قلت : إن يوسف نبي وإبن نبي وأنا إبن أميمة وإني أخاف ثلاثاًً وإثنتين قال : لا تقول خمساًً قلت : لا أخاف أن أقول بغير حكم وأقضي بغير علم وأن يضرب ظهري ويشتم عرضي ويؤخذ مالى.





الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 348 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وروى محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة قال : إستعملني عمر بن الخطاب على البحرين فإجتمعت لي إثنا عشر الفاً ، فلما قدمت على عمر قال لي : يا عدو الله والمسلمين ، أو قال : عدو كتابه ، سرقت مال الله ، قال : قلت : لست بعدو الله ولا المسلمين ، أو قال : عدو كتابه ، ولكني عدو من عاداهما ، قال : فمن أين إجتمعت لك هذه الأموال ؟ ، قلت : خيل لي تناتجت وسهام إجتمعت ، قال : فأخذ مني إثني عشر الفاً ، فلما صليت الغداة قلت : اللهم إغفر لعمر ، قال : وكان يأخذ منهم ويعطيهم أفضل من ذلك ، حتى إذا كان بعد ذلك قال : إلاّ تعمل يا أبا هريرة ؟ ، قلت : لا ، قال : ولم وقد عمل من هو خير منك يوسف ؟ ، قال : إجعلني على خزائن الأرض أني حفيظ عليم ، قلت : يوسف نبي إبن نبي وأنا : أبو هريرة إبن أميمة وأخاف منكم ثلاثاًً وإثنتين ، فقال : هلا ، قلت خمساًً ؟ ، قلت : أخشى أن تضربوا ظهري وتشتموا عرضي وتأخذوا مالي ، وأكره أن أقول بغير علم وأحكم بغير حلم ....





إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 165 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- ولما قدم أبو هريرة من البحرين قال له عمر : يا عدو الله وعدو كتابه ، أسرقت مال الله تعالى ؟ ، قال أبو هريرة : لست بعدو الله ولا عدو كتابه ، ولكني عدو من عاداهما ، ولم أسرق مال الله ، فضربه بجريدة على رأسه ، ثم ثناه بالدرة ، وأغرمه عشرة الآف درهم ، ثم أحضره ، فقال : يا أبا هريرة ، من أين لك عشره الآف درهم ؟ ، قال : خيلى تناسلت ، وعطائي تلاحق وسهامي تتابعت ، قال عمر : كلا والله ، ثم تركه أياماًً ، ثم قال له : ألا تعمل ؟ ، قال : لا ، قال : قد عمل من هو خير منك يا أبا هريرة ، قال : من هو ؟ ، قال : يوسف الصديق ، فقال أبو هريرة : إن يوسف عمل لمن لم يضرب رأسه وظهره ، ولا شتم عرضه ، ولا نزع ماله ، لا والله لا أعمل لك أبداً.

سيف الحق
Admin

عدد المساهمات : 216
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

https://lahzet.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى