لحظة الحقيقة
أهلا ً وسهلا ً بكم زائرنا الكريم نرجو لكم طيب الإقامة في صفحات منتدانا
لحظة الحقيقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عمرو بن العاص

اذهب الى الأسفل

عمرو بن العاص Empty عمرو بن العاص

مُساهمة  سيف الحق الأربعاء أبريل 14, 2010 5:33 pm

( الإمام علي (ع) يلعن العاص بقنوته )



عدد الروايات : ( 3 )



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - الصفحة : ( 314 )



- فذكر أبو مخنف ، عن أبي جناب الكلبي : أن علياًً لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة.‏



الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1





إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 216 )



6947 - حدثنا : هشيم قال : ، أخبرنا : حصيتن قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن مغفل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، قال : فقنت فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبا السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=86516





المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 82 )



21989 - عن عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، فقنت فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.

( وفاة عمرو بن العاص ناكراً للشهادة )



عدد الروايات : ( 5 )



مسند أحمد - مسند الشاميين - حديث عمرو ... - رقم الحديث : ( 17112 )



- حدثنا : ‏ ‏علي بن إسحاق ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله يعني إبن المبارك ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏يزيد بن أبي حبيب ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الرحمن بن شماسة ‏ ‏حدثه ، قال : ‏ ‏لما حضرت ‏ ‏عمرو بن العاص ‏ ‏الوفاة بكى ، فقال له إبنه ‏ ‏عبد الله :‏ ‏لم تبكي ‏ ‏أجزعاًً ‏ ‏على الموت ، فقال : لا والله ولكن مما بعد فقال له : قد كنت على خير فجعل يذكره صحبة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفتوحه ‏ الشام ‏، ‏فقال ‏عمرو ‏ : ‏تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ قد عرفت نفسي فيه ، كنت أول شيء كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلو مت حينئذ وجبت لي النار ، فلما ‏ ‏بايعت ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كنت أشد الناس حياء منه فما ملأت عيني من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله عز وجل حياء منه فلو مت يومئذ ، قال الناس : هنيئاًً ‏ ‏لعمرو ‏ ‏أسلم وكان على خير فمات فرجي له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان وأشياء فلا أدري علي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي ولا تتبعني مادحاً ولا ناراًً وشدوا علي ‏ ‏إزاري ‏ ‏فإني مخاصم ‏ ‏وسنوا ‏ ‏علي التراب ‏ ‏سناً ‏ ، ‏فإن ‏ ‏جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، فإذا واريتموني فإقعدوا عندي ‏ ‏قدر ‏ ‏نحر ‏ ‏جزور ‏ ‏وتقطيعها أستأنس بكم.



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17112&doc=6





إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 117 )



- ولما حضرته الوفاة قال : اللهم إنك أمرتني فلم أأتمر وزجرتني فلم أنزجر ووضع يده على موضع ؟ ، وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ولا بري فإعتذر ولا مستكبر بل مستغفر لا إله إلاّّّ أنت فلم يزل يرددها حتى مات ، وروى يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال إبنه عبد الله : لم تبكي أجزعاً من الموت قال : لا والله ولكن لما بعد الموت فقال له كنت على خير وجعل يذكر صحبته لرسول الله (ص) وفتوحه الشام ومصر فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك شهادة أن لا إله إلاّّّ الله أني كنت على أطباق ثلاث كنت أول شئ كافراًً فكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلومت حينئذ وجبت لي النار فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشذ الناس حياء منه فلومت لقال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير ومات فترجى له الجنة ، ثم تلبست بالسلطان وأشياء فلا أدري أعلي أم لي فإذا مت فلا تبكين علي باكية ولا تتبعني نائحة ولا نار وشدوا علي ازاري فإني مخاصم وشنوا علي التراب فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعه أستأنس بكم وإنظر ماذا أوامر رسل ربي.



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=105&SW=شماسة#SR1





إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - الصفحة : ( 29 )



- وقال الإمام أحمد : حدثنا : علي بن إسحاق ، ثنا : عبد الله - يعني إبن المبارك - أنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال له إبنه عبد الله : لم تبكي ؟ أجزعاً على الموت ؟ ، فقال : لا والله ولكن مما بعد الموت ، فقال له : قد كنت على خير ، فجعل يذكره صحبة رسول الله وفتوحه الشام ، فقال عمرو : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله ، إني كنت على ثلاثة أطباق ليس فيها طبقالاّّ عرفت نفسي فيه ، كنت أول قريش كافراًً ، وكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ وجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس حياء منه ، فما ملأت عيني من رسول الله ولا راجعته فيما أريد حتى لحق بالله حياء ، فلو مت يومئذ قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير فمات عليه نرجو له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان ، وأشياء فلا أدري علي أم لي ، فإذا مت فلا تبكين علي باكية ، ولا يتبعني مادح ولا نار ، وشدوا علي إزاري فإني مخاصم ، وشنوا علي التراب شناً ، فإن جنبي الأيمن ليس أحق بالتراب من جنبي الأيسر ، ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور أستأنس بكم ، وقد روى مسلم هذا الحديث في صحيحه من حديث يزيد بن أبي حبيب بإسناده نحوه وفيه زيادات على هذا السياق ، فمنها قوله : كي أستأنس بكم لأنظر ماذا أراجع رسل ربي عز وجل.



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=123&SW=اطباق#SR1





إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - الصفحة : ( 30 )



- وفي رواية أنه بعد هذا حول وجهه إلى الجدار وجعل يقول : اللهم أمرتنا فعصينا ، ونهيتنا فما إنتهينا ، ولا يسعنا إلاّّ عفوك ، وفي رواية أنه وضع يده على موضع الغل من عنقه ورفع رأسه إلى السماء : وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ، ولا برئ فإعتذر ، ولا مستنكر بل مستغفر ، لا إله إلاّّّ أنت ، فلم يزل يرددها حتى مات (ر).



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=123&SW=ونهيتنا#SR1





إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 46 ) - الصفحة : ( 193 )



- أخبرنا : أبو غالب بن البنا ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، وأبوبكر بن إسماعيل قالا : ، أنا : يحيى بن محمد بن صاعد ، أنا : الحسين بن الحسن ، أنا : عبد الله بن المبارك ، أنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن أبي حبيب ، عن عبد الرحمن بن شماسة حدثه قال : لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى ، فقال له عبد الله : لم تبكي أجزع من الموت قال : لا والله ولكن لما بعد فقال له : قد كنت على خير فجعل يذكره صحبة النبي (ص) وفتوحه الشام ، فقال عمرو بن العاص : تركت أفضل من ذلك كله شهادة أن لا إله إلاّّّ الله ، إني كنت على ثلاثة أطباق ليس منها طبقة إلاّّ عرفت نفسي فيها كنت أول شئ كافراًً ، وكنت أشد الناس على رسول الله (ص) فلو مت حينئذ لوجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله (ص) كنت أشد الناس منه حياء ما ملأت عيني من رسول الله (ص) حياء منه فلو مت حينئذ ، قال الناس : هنيئاًً لعمرو أسلم وكان على خير ومات على خير أحواله فرجي لي الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بأشياء فلا أدري أعلي أم لي فإذا أنا مت فلا تبكين علي ولا تتبعوني ناراًً وشدوا على إزاري فإني مخاصم وسنوا علي التراب سناً فإن جنبي الأيمن ليس بأحق بالتراب من جنبي الأيسر ولا تجعلن في قبري خشبة ولا حجراً ، وإذا واريتموني فإقعدوا عندي قدر نحر جزور وتقطيعها أستأنس بكم.

( العاص يخالف أوامر النبي (ص) )



عدد الروايات : ( 5 )



مسند أحمد - مسند العشرة - حديث أبي عبيدة - رقم الحديث : ( 1606 )



- حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي عدي ‏ ‏، عن ‏ ‏داود ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر ‏ ‏قال : ‏ ‏بعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏جيش ذات السلاسل فإستعمل ‏ ‏أبا عبيدة ‏ ‏على ‏ ‏المهاجرين ‏، ‏وإستعمل ‏ ‏عمرو بن العاص ‏ ‏على ‏ ‏الأعراب ، ‏ ‏فقال لهما : تطاوعا قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على ‏ ‏بكر ‏ ‏فإنطلق ‏ ‏عمرو ‏ ‏فأغار ‏ ‏على ‏ ‏قضاعة ‏ ‏لأن ‏ ‏بكراً ‏ ‏أخواله فإنطلق ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏إلى ‏ ‏أبي عبيدة ‏ ‏فقال : أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أستعملك علينا وإن إبن فلان قد ‏ ‏إرتبع ‏ ‏أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال ‏أبو عبيدة ‏ : ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإن عصاه ‏ ‏عمرو.



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1606&doc=6





الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 206 )



10305 - عن عامر - يعني الشعبي - ‏:‏ بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما ‏:‏ ‏‏تطاوعا‏‏‏ ،‏ قال :‏ وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراًً أخواله فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة ، فقال :‏ أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة‏ :‏ أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو‏ ، رواه أحمد وهو مرسل ورجاله رجال الصحيح‏.



الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1





إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 26 )



- وأخبرنا : أبو علي الحسن بن المظفر بن الحسن بن السبط ، أنا : أبو محمد الجوهري قالا : ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، نا : محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما تطاوعا ، قال : فكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.





إبن سيد الناس - عيون الأثر - الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 172 )



- أخبرنا : عبدالرحيم بن يوسف المزى بقراءة والدى عليه رحمهما الله ، قال : ، أنا : أبو على حنبل بن عبدالله بن الفرج الرصافي ، قال : أنا : الرئيس أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد بن الحصين الشيباني ، قال : ، أنا : أبو على الحسن بن علي بن المذهب قال : ، ثنا : أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعى ، قال : ، أنا : عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا : محمد بن أبى عدى ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، وقال لهما تطاوعا ، قال : فكان يؤمرون أنا يغيروا على بكر فإنطلق عمرو وأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبى عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وإن إبن فلان قد إتبع أمر القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.





الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 168 )



- وروى الإمام أحمد ، عن الشعبي مرسلاًً قال : إنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إتبع أ مير القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وأن عصاه عمرو ، إنتهى.



( قاتل عمار وسالبه بالنار ) هل هذا يشمل العاص ؟ )



عدد الروايات : ( 8 )



أحمد بن حنبل - مسند الشاميين - حديث عمرو... - رقم الحديث : ( 17000 )



- حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حفص ‏ ‏وكلثوم بن جبر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي غادية ‏ ‏قال : ‏ ‏قتل ‏ ‏عمار بن ياسر ‏ ‏فأخبر ‏ ‏عمرو بن العاص ‏، ‏قال : سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏إن قاتله ‏ ‏وسالبه ‏ ‏في النار ، فقيل ‏ ‏لعمرو ‏ : ‏فإنك هو ذا تقاتله ، قال : إنما قال : قاتله ‏ ‏وسالبه.



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17108&doc=6





الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 244 )



12064 - وعن أبي غادية قال : قتل عمار فأخبر عمرو بن العاصي فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو فإنك هو ذا تقاتله ، قال : إنما قال : قاتله وسالبه.



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12064#SR1





إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 259 )



- وأخرجه أحمد وإبن سعد ، عن عفان زاد أحمد ، عن عبد الصمد بن عبد الوارث كلاهما ، عن ربيعة وفي رواية عفان سمعت عماراًً يقع في عثمان بالمدينة فتوعدته بالقتل ، فقلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس فقيل : هذا عمار فطعنته في ركبته فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : فكيف تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=102&SW=فتوعدته#SR1





محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 260 )



3473 - قال : ، أخبرنا : عفان بن مسلم قال : ، أخبرنا : حماد بن سلمة قال : ، أخبرنا : أبو حفص وكلثوم بن جبر ، عن أبي غادية قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال : فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال : فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر ، وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65516





الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )



- عفان : ، حدثنا : حماد ، حدثنا : كلثوم بن جبر ، عن أبي الغادية ، قال : سمعت عماراًً يقع في عثمان يشتمه ، فتوعدته بالقتل ، فلما كان يوم صفين ، جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فطعنته في ركبته ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتل عمار ، وأخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار.





الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 582 )



- وقال : حماد بن سلمة : ، ثنا : أبو حفص كلثوم بن جبر ، عن أبي غادية الجهني قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، فتوعدته بالقتل ، فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس ، فحملت عليه وطعنته في ركبته فوقع ، فقتلته ، تمام الحديث ، فقيل : قتل عمار ، وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار.





البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 314 )



- 382 ، حدثنا : عفان بن مسلم الصفار ، حدثنا : حماد بن سلمة : ، أنبئنا : كلثوم إبن جبر : ، عن أبي غادية قال : سمعت عماراًً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة ، فتوعدته بالقتل ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل : هذا عمار ، فحملت عليه فطعنته في ركبته ، فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : ها أنت تقاتله : قال : إنما قال : قاتله وسالبه.





إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 43 ) - رقم الصفحة : ( 473 )



- أخبرنا : أبوبكر الحاسب ، أنا : أبو محمد الشيرازي ، أنا : أبو عمر : ، أنا : أحمد ، نا : الحسين ، نا : محمد بن سعد ، أنا : عفان بن مسلم ، نا : حماد بن سلمة ، نا : أبو حفص وكلثوم بن جبر ، عن أبي الغادية قال : سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته قال : فوقع فقتلته فقيل : قتل عمار بن ياسر ، وأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن قاتله وسالبه في النار ، فقيل لعمرو بن العاص هو إذا أنت قاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.

سيف الحق
Admin

عدد المساهمات : 216
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

https://lahzet.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى